 |
| كيف تتجنب زيادة الوزن في رمضان؟ |
كيف تتجنب زيادة الوزن في رمضان؟ فيما يلي أفضل 4 عادات لتناول الطعام
يساعد التمثيل الغذائي الجيد للجسم على زيادة طاقته وتحسين أداء وظائفه
يتطلب تبني عادات غذائية صحية جديدة الكثير من الجهد ، ولكن عندما يتعلق الأمر بدعم التمثيل الغذائي القوي ، فإن الأمر يستحق ذلك لأن المكاسب رائعة ، خاصة في أوقات الصيام.
وفقًا لـ Eat This Not That ، يساعد التمثيل الغذائي الصحي على تحسين أداء الجسم بشكل عام لأنه ببساطة يكسر العناصر الغذائية من الأطعمة اليومية.
 |
| أفضل 4 عادات لتناول الطعام |
وفقًا لخبراء التغذية (التوائم) لاسي وتامي لاكاتوس شاميس ، سواء كنت ترغب في إنقاص الوزن أو الحفاظ عليه ، فمن المهم الحفاظ على التمثيل الغذائي السريع. من المستحسن أن يكون لديك عملية التمثيل الغذائي السريع والفعال ، لأنه "يمكنك حرق المزيد من السعرات الحرارية على مدار اليوم [و] الطعام لا يؤدي إلى عواقب وخيمة من حيث زيادة الوزن وتراكم الدهون في البطن والفخذين".
اضطراب التمثيل الغذائي
تشمل العلامات التحذيرية لضعف التمثيل الغذائي الشعور بالتعب المستمر ، والرغبة في تناول "الكربوهيدرات والسكر ، وصعوبة تنظيم درجة حرارة الجسم ، أو الإمساك ، أو عدم انتظام الدورة الشهرية (عند النساء) ، [ثم] قد لا يعمل التمثيل الغذائي كما ينبغي. كن عليها ".
على الرغم من أن هذه الأعراض شائعة ، إلا أن اختصاصي التغذية لاكاتوس يقترح عليك أن تضع في اعتبارك أنها يمكن أن تكون أيضًا عوامل لمشاكل صحية أخرى ، وبالتالي ينصحك بالتماس العناية الطبية. توصي Lakatos Sisters أيضًا بمراعاة النقاط التالية عند التخطيط لوجبات الأسبوع التالي:
 |
| اضطراب التمثيل الغذائي |
1. اختر الوجبات الخفيفة
يقول لاكاتوس إن اختيار الوجبات الخفيفة ، ولكن مع وجود كمية كافية من البروتين مقارنة بحصة الكربوهيدرات ، "يزيد من معدل الأيض أثناء استراحة الجسم [قلة التمرين] وعندما يكون [الشخص] نائمًا." على سبيل المثال ، بعد تناول 300 سعرة حرارية من صدر الديك الرومي ، "سيتم حرق حوالي 90 من تلك السعرات الحرارية أثناء عملية الهضم". عندما يكسر الجسم الأطعمة البروتينية ، يعمل التمثيل الغذائي بكفاءة أكبر مما لو كان يستهلك كميات كبيرة من الكربوهيدرات.
2. كميات أقل في كل مرة
يقول الخبراء: "بالإضافة إلى المساهمة في زيادة الوزن ، إذا تم تناول الكثير من الطعام في وقت واحد ، فسيؤدي ذلك إلى جعل الشخص كسولًا وأقل نشاطًا" ، ويوصي بالبدء بأجزاء أصغر على الطبق والبدء في تناول الطعام مرة أخرى لاحقًا إذا كان الشخص مازلت جائعا.
ويضيفون أنه إذا تناول الشخص "وجبات كبيرة ودسمة وعالية السعرات الحرارية" ، خاصة إذا كانت غير نشطة "، فسوف يحرق سعرات حرارية أقل ولن يكون قادرًا على بدء عملية التمثيل الغذائي ، كما يفعل عادةً إذا التمرين. قوي بشكل أساسي ، إذا كان التمثيل الغذائي غير قادر على مواكبة السعرات الحرارية المتناولة ، فسيتم إبطاء العمل الإضافي لأنه يعمل ضعف صعوبة هضم مثل هذه الكمية الكبيرة من السعرات الحرارية المستهلكة في وقت واحد.
3. ما يكفي من السعرات الحرارية
تناول سعرات حرارية كافية على مدار اليوم يغذي الجسم ويساعد في الحفاظ على التمثيل الغذائي الصحي. ولكن إذا كان الشخص يفتقر إلى السعرات الحرارية أو كان تناوله أقل من احتياجاته اليومية ولا يرى أي نتائج لفقدان الوزن ، فقد يكون ذلك علامة على أن عملية الأيض لا تعمل كما ينبغي.
يؤدي تخطي الوجبات وفقدان السعرات الحرارية الحيوية لهذا اليوم إلى إبطاء عملية الأيض ، مما يؤدي إلى الاحتفاظ بالسعرات الحرارية لفترة طويلة جدًا حتى يتمكن الجسم من الاستمرار في العمل. إذا تناول الشخص ما يكفي من الوجبات والوجبات الخفيفة ، فإن عملية التمثيل الغذائي ستعمل باستمرار (حتى أثناء الراحة) ، ولن تضطر إلى العمل للحفاظ على الحد الأدنى من الطاقة للجسم.
4. الخضار الورقية
تفيد العناصر الغذائية الموجودة في الخضر الورقية الجسم بطرق مختلفة. يمكن أن يساعد تناول المزيد من الخضروات في تحسين عملية الهضم ، وبالتالي تقليل إجهاد التمثيل الغذائي بعد تناول الطعام.
وجدت دراسة أن تضمين حصص أكثر من الخضار الورقية في الوجبات اليومية يدعم الحالة الأيضية بعد الأكل ، أو فترة ما بعد الوجبة ، مما يؤدي إلى عملية التمثيل الغذائي في الجسم بسلاسة ، خاصة وأن الخضار الورقية تنتج مستويات صحية من الجلوكوز والدهون في الدم. ، والتي يمكن تقسيمها بسهولة إلى أشكال طاقة.